سارت تونس في هذا الاتجاه على عدة مراحل على النحو التالي :
أولاً : تكوين اللجنة القومية للمعلومات في عام 1974 .
ثانياً : تكوين المركز القومي للمعلومات علم 1975 .
ثالثاُ: إنشاء معاهد جديدة متخصصة مثل معهد بورقيبة / معهد أريانة
* التجربة التونسية مرت بأربع تجارب فرعية :
التجربة الأولى في عام 82 بالمعهد الثانوي التقني برادس و هذه التجربة مكنت من التعرف على الأخطاء و تحليلها لتجنبها في التجارب القادمة و من أهم هذه الأخطاء
1. التدريب كان محدوداً في الوقت و في المحتوى .
2. الأجهزة كانت لاتينية بحتة.
3. البرمجيات كانت مستوردة لا تتماشى مع البرامج القومية من حيث المواضيع و الأساليب التربوية .
التجربة الثانية : معهد بورقيبة للمايكرو إعلامية .
نتج عن إدخال الحاسوب إلى معهد بورقيبة نشاطان اثنان مختلفان ظاهرياً و لكنهما متكاملان ضمنياً
1. تدريس الميكرو إعلامية كمادة 2. الحاسوب كوسيلة تعليمية .
* إنتاج برمجية تعليمية مدتها ساعة دراسية واحدة يحتاج إلى أكثر من خمسين ساعة عمل للقسم بأكمله
خلاصة تجربة بورقيبة :
1.اهتمام كبير بالمعلوماتية من جهة الطلاب .
2. أعطاء بعد جديد لأعمال المدرسين من ناحية تصميم الدرس أو تحضير النصوص و الرسوم و التمارين أو إعداد معدلات الامتحانات
* تجربة أريانة :
بدأت تجربة أريانة عام 1984 و تضمنت الدروس المبادئ الأولية في لغة لوغو
تم إنشاء مختبر من أجهزة الحاسوب من نوع (ب.ب.س )
أقامت إدارة المعهد بالتعاون مع معهد بورقيبة دورة تدريبية للمعلمين .
التجربة الرابعة :
انطلقت في بداية 1984 – 1985 بفضل حماس مجموعة من الأساتذة لإنجاز بعض البرمجيات تتماشى مع البرامج التعليمية التونسية و الغرض منها تجربة الحاسوب كوسيلة تعليمية مقابل الوسائل التقليدية المعروفة .
بدأت التجربة بتدريب الأساتذة المشاركين في ميدان المعلوماتية و تقنيات البرمجة ثم إنتاج ثمانية برمجيات في علم الفيزياء ثم عممت التجربة على أربع ولايات من ولايات جنوب تونس
* بذلت تونس سنة 1982 جهوداً كبيرة لإدخال الحاسوب في المدارس سواء كمادة أو كوسيلة تربوية .
أولاً : تكوين اللجنة القومية للمعلومات في عام 1974 .
ثانياً : تكوين المركز القومي للمعلومات علم 1975 .
ثالثاُ: إنشاء معاهد جديدة متخصصة مثل معهد بورقيبة / معهد أريانة
* التجربة التونسية مرت بأربع تجارب فرعية :
التجربة الأولى في عام 82 بالمعهد الثانوي التقني برادس و هذه التجربة مكنت من التعرف على الأخطاء و تحليلها لتجنبها في التجارب القادمة و من أهم هذه الأخطاء
1. التدريب كان محدوداً في الوقت و في المحتوى .
2. الأجهزة كانت لاتينية بحتة.
3. البرمجيات كانت مستوردة لا تتماشى مع البرامج القومية من حيث المواضيع و الأساليب التربوية .
التجربة الثانية : معهد بورقيبة للمايكرو إعلامية .
نتج عن إدخال الحاسوب إلى معهد بورقيبة نشاطان اثنان مختلفان ظاهرياً و لكنهما متكاملان ضمنياً
1. تدريس الميكرو إعلامية كمادة 2. الحاسوب كوسيلة تعليمية .
* إنتاج برمجية تعليمية مدتها ساعة دراسية واحدة يحتاج إلى أكثر من خمسين ساعة عمل للقسم بأكمله
خلاصة تجربة بورقيبة :
1.اهتمام كبير بالمعلوماتية من جهة الطلاب .
2. أعطاء بعد جديد لأعمال المدرسين من ناحية تصميم الدرس أو تحضير النصوص و الرسوم و التمارين أو إعداد معدلات الامتحانات
* تجربة أريانة :
بدأت تجربة أريانة عام 1984 و تضمنت الدروس المبادئ الأولية في لغة لوغو
تم إنشاء مختبر من أجهزة الحاسوب من نوع (ب.ب.س )
أقامت إدارة المعهد بالتعاون مع معهد بورقيبة دورة تدريبية للمعلمين .
التجربة الرابعة :
انطلقت في بداية 1984 – 1985 بفضل حماس مجموعة من الأساتذة لإنجاز بعض البرمجيات تتماشى مع البرامج التعليمية التونسية و الغرض منها تجربة الحاسوب كوسيلة تعليمية مقابل الوسائل التقليدية المعروفة .
بدأت التجربة بتدريب الأساتذة المشاركين في ميدان المعلوماتية و تقنيات البرمجة ثم إنتاج ثمانية برمجيات في علم الفيزياء ثم عممت التجربة على أربع ولايات من ولايات جنوب تونس
* بذلت تونس سنة 1982 جهوداً كبيرة لإدخال الحاسوب في المدارس سواء كمادة أو كوسيلة تربوية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق