السبت، 31 مايو 2014

برنامج لتحفيظ طفلك القرآن الكريم


برنامج لتحفيظ طفلك القرآن الكريم
القرآن الكريم

برنامج خفيف لتحفيظ طفلك بعض سور القرآن الكريم

برنامج لتحفيظ طفلك القرآن الكريم 46269.jpg

برنامج لتحفيظ طفلك القرآن الكريم 46270.jpg

حجم البرنامج : 3.8 ميجا بايت

لتحميل البرنامج
 

الجمعة، 30 مايو 2014

اسطوانة الاستعداد لمباريات المراكز الجهوية للتربية والتكوين

السلام عليكم زوار ومتتبعي موقع تكنولوجيا التعليم
نواصل دعمنا لكل فرق التربية والتكوين 
واليوم نطرح أسطوانة شاملة جمعنا فيها كل ما يهم الاستعداد للامتحانات التي تنظمه وزارة التربية الوطنية المغربية
للولوج للمراكز الجهوية للتربية والتكوين.
الأسطوانة شاملة للأسلاك التعليمية الثلاثة
السلك الابتدائي  
السلك الثانوي الاعدادي
السلك الثانوي التأهيلي

نترككم مع بعض صور الأسطوانة

الواجهة

السلك الابتدائي


السلك الإعدادي


السلك الثانوي



حول الأسطوانة



ولا ننسى تقديم جزيل الشكر لكل من :


الأستاذة أحلام+ الأستاذة أم سارة + الأستاذ نصير فارس + الأستاذة آلاء + الأستاذ خالد وكل الاخوة الذين يراسلون ويتعاونون معنا

وشكرا لكل من موقع الأستاذ
docprof.com
 
  وموقع المراكز الجهوية
elmarakez.com


حجم الأسطوانة كبير
215 mb

للتحميل رابط واحد

من هنا



للتحميل عدة روابط
الرابط الأول

الرابط الثاني



الرابط الرابع 

الرابط الخامس



بعد تحميل الروابط  الخمسة
نقوم بوضعها في ملف واحد
ونفك الظغط عن أحد الأجزاء
وسيتم تجميعها جميعا
وهذا شرح مصور 

لاتنسونا بالدعاء الصالح 
وجاري رفع الاسطوانة على روابط أخرى

من مؤتمر التعليم والتدريس باستخدام الأيباد



فيديو من مؤتمر التعليم والتدريس باستخدام الأيباد


 




 

Learning with the iPad Conference: Gone 

 

Google? Got iPads?

 

 



الخميس، 29 مايو 2014

المدرسة من سنة 2007 إلى 2199


تحول المدرسة وتطورها ما بين 2007 و2199

 

 

 



عقدتي من علامة الإكس التي ترسمها المعلمة على الخطأ


مذ كنت صغيرة كان لدي عقدة من علامة الإكس التي ترسمها المعلمة بالقلم الأحمر عندما أخطئ بشيء في الدفتر أو الكتاب، كنت كطفلة أرى أن المعلمة تثأر من الدفتر بعلامة الإكس الكبيرة التي تتوسط الإجابة وأحياناً الصفحة، وأشعر بها وصمة عار في جبيني حين أعود بخيبة حاملة دفتري إلى مقعدي محاولة إخفاء الصفحة عن زميلاتي حتى لا ترى أياً منهن الإشارة وأكون موضع سخريتهن ! وأبقى طوال اليوم يلازمني تأنيب الضمير من سوء ما حدث

حين أصبحت مدرسة لا تزال آثار الطفولة هذه فيّ تكبر، فمنذ بدأت التدريس تعمدت ألا أضع علامة الإكس لإي من طلابي مهما كان الخطأ كبيراً في الإجابة، أقوم فقط بوضع خطٍ تحت الإجابة الخاطئة أو نقطة بالأحمر مع تنبيه للطفل للإجابة الصحيحة أو أمتنع عن التصحيح ، أحياناً أضطر إلى كتابة الحرف بالطريقة الصحيحة ليتعلمها الطفل، ما لاحظته أن طلابي أصبح لديهم ثقة أكبر بي فليس لديهم مشكلة إن حاولوا كتابة إجابة مخالفة لإجابتي طالما أنها تحمل نفس المعنى لثقتهم أنني حين أراها وإن كان بها خطأ لن أرسم الإكس على الدفتر وسأقوم بالتنبيه وتشجيعهم على المحاولة

حين عاتبتني إحدى الصديقات وسخرت من أسلوبي بقولها" ليس من الضروري إن كان لديك عقدة من الأمر أن يكون لدى الأطفال نفس العقدة " قلت لها: ليس الأمر عقدة، لكن كثرة استخدامه سيسبب عقدة للطفل، أنا عندما أٌقوم بتصحيح دفتر أو كتاب الطفل ولديه عدة أخطاء وأقوم بوضع هذه العلامة على كل خطأ سيشعر الطفل أنني كمن أبحث عن معايب إجاباته وأخطائها وليس أني أريد تعليمه الأفضل، ما المشكلة من عدم استخدام هذه الإشارة إذا كان بإمكاني إيصال الرسالة بطريقة أخرى عن طريق خط تحت الخطأ أو الامتناع عن التصحيح أو أي طريقة بحيث أعطيه فرصة للتصحيح مع المحافظة على ثقته بي كمعلمة وكأم .

لم تقتنع صديقتي وبقينا على خلاف إلا أن أتى تعميم من الإدارة بمنع استخدام الإكس أثناء التصحيح والاكتفاء بالتبيه أو الخط تحت الخطأ. حينها فقط شعَرَت بعمقِ الموضوع وما يخلفه من آثار.

بواسطة  لبابة الهواري

دورة تدريبية لفائدة تلاميذ البكالوريا



     نظم بثانوية الأمل التأهيلية بمدينة ميضار يوم الثلاثاء 28 ماي 

2014  دورة تدريبية لفائدة تلاميذ مستوى البكالوريا المقبلين على 

الامتحانات تحت عنوان " كيف تستعد للامتحان"، نسق تنظيمها 

الأستاذ " الصديق بنمشيش"  و أشرف على تنشيطها و تأطيرها 


الأستاذ فوزي بشري – مؤطر دورات التنمية الذاتية - .
     حيث تمت معالجة عدة محاور منها اكتشاف قدرات الدماغ 

البشري و مهارات المذاكرة و أسباب فشل الاستعداد للامتحان، 

إضافة إلى تمارين تدريبية و ألعاب ذكاء تربوية خلقت جوا تربويا 

انصهر فيه جميع المستفيدين و الضيوف من أساتذة و إداريين. 
  في حين وصلت الرسائل التربوية المتمثلة في التشجيع و التحفيز 

و تقوية الثقة في النفس و التوكل و الانطلاق نحو النجاح بشكل 

كبير لدى المستفيدين. 


الأربعاء، 28 مايو 2014

موسوعة الحروف الفلاشية الرائعة.

موسوعة الحروف الفلاشية الرائعة تم إعادة رفعها وهي رائعة وتستحق التحميل

وهذه صور من الاسطوانة



شرح التعامل مع الأسطوانة

المعلم وتلميذه،أي علاقة تجمعهما؟


التعليم في وطننا العربي بكامل مستوياته، الأساسي والثانوي والجامعي، هناك فجوة كبيرة للأسف بين الكثير من المدرسين والطلاب.. ليس في العلم، وإنما في التعامل والأسلوب والتقارب.. فالمدرس سواء كان في المرحلة الأساسية أو الثانوية أو الجامعية يرى نفسه الوصي على الطالب مهما كانت الأمور، حيث لا يمكن للطالب أن يتحدث أو يتخاطب أو حتى يبتسم لمدرّسه في قاعة الدراسة أو خارجها، لاعتقاده بأنها من "خروقات المروءة"، وبالمقابل يرى الطالب أستاذه بأنه كومة من صخر أصم، وقطعة من حجر قاس، لا يتمتع بأي شعور أو احساس أو قلب رقيق لين، وعليه فإن الطالب يظل بينه وبين أستاذه حاجزا حتى يتخرج من مرحلته، ثم بعدها وكأن شيئا من التعليم لم يكنإذن.. ماذا يريد المدرس أو الاستاذ من طالبه وكيف يحب أن يراه، وماذا يريد الطالب من مدرسه أو استاذه وكيف يريده أن يكون؟

كلنا أو بعضنا مر بمرحلة المقاعد الدراسية أو صفة "الطالب" وكنت شخصيا في الحقيقة أحب وأتمنى أن أرى مدرسي وأستاذي يتحلى ببعض الصفات أو الأمور التي كنت أعتقد بأنها ستسهل عليّ وعلى زملائي الكثير من المسائل المعقدة، والتي يمكن بتعابير وجه مشرقة أو بإسلوب حواري رائع تتضح كل تفاصيلها وتعقيداتها وتهدم حاجزها المبني على أفكارنا في لحظة زمانأعطيكم مثال.. ذات مرة أتى مدرس إلى طلبته وكان يدرسهم اللغة الإنجليزية، وفي ذات يوم استفزه طالب بتصرف طفولي في القاعة، فاستشاط المدرس غضبا وراح يتكلم بكل عنجهية وبلهجة قاسية معمما عقابه على كافة الطلبة، وفي مستعرض حديثه قال: "أتحدى أحدكم أن يجيب على أسئلتي في الاختبار أو حتى يشارك بشكل صحيح في القاعة من يوم غد".. تعقدت المادة بشكل كبير على كافة الطلبة لأن المدرس قد بنى حاجز التحدي ناسيا الفروقات العقلية والعلمية بينه وبين الطلاب، أيضا ناسيا بأن المدرس في أساسه مربيا وموجها قبل أن يكون عسكريا وديكتاتوريا، وفي نهاية العام رسب في المادة ما يقارب النصف من الطلاب لأنهم لم يفهموا شيء!!

الغريب في الأمر أن المادة ذاتها نجح فيها أغلب الطلاب في الدفعة التي تلتهم، لأن اسلوب المدرس اختلف كليا، وكان يعطيهم الأمان بوجه مبتسم يوميا، وأن المادة بسيطة جدا ولا يتطلب لفهمها إلا التركيز فحسب، ولذا فالطالب لا يريد من مدرسه أو استاذه سوى أسلوب محفز وطريقة خلاّقة في إيصال المعلومة، ووجه مشرق بشوش يشعره بأن مدرسه قدوة يحتذى بها في تلقي العلم والاستزادة بالمعرفةوبالمقابل.. فالمدرس أو الأستاذ عندما يتواضع بالحديث مع طلابه ويشاركهم تدريبهم ومشاكلهم الدراسية لا يعني بأنه قد تنازل عن كافة حقوقه "الاحترامية"، فالمدرس والأستاذ يجب أن يبقى احترامه قائما بين كافة الطلبة وإن شاركهم أمر دراستهم وابتسم لهم، ولا يعد هذا ضعف منه أو تخاذل أو ترك منصبه كمدرس أو استاذ.. فهو يفعل ذلك لإيصال المعلومة، واعتقاده أن اسلوب المشاركة هو الاسلوب الأمثل لفهمها بشكل أفضل، ولذا يحب أن يرى من طلابه مهما كانت مشاركته وابتسامته معهم الاحترام والتقدير، والشعور بأنه ليس بطالب وإنما علما منيرا للطلاب يهتدون به أنّى كان.

هذا ما يريده طرفا العملية التعليمية عندنا في البلاد العربية.. فإذا تحقق اعتقد بأن نصف المنظومة التعليمية قد صلُح، والباقي يأتي تباعا.

عبدالله باخريصة، مُعيد في كلية الإعلام والصحافة
                                             جامعة حضرموت